التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٨

المغنزيوم الكنز الشافي

المغنزيوم الكنز الشافي د. جمانه صالح - كلية الطب والعلوم الصحية على مر التاريخ عاش الإنسان على ضفاف المحيطات والأنهار، حيث كانت التربة غنيةً بمعدن المغنيسيوم الذي تحتوي مياه البحارعلى كمية وافرة منه مما يصل إلى ثلاث أضعاف مقارنة بالكالسيوم. وفي العصر الحديث، نقصت نسبة المغنيسيوم في التربة وبالتالي في النباتات واللحوم الحيوانية بسبب نضوب التربة واستخدام المواد الكيميائية لتنقية المياه، مثل الكلور التي ترتبط بالمغنيسيوم. وكذلك فإن تناول الكافيين والسكر والانفعال تُعد من العوامل التي تستنزف المغنسيوم من جسم الإنسان. وقد أصبح نقص المغنيسيوم مشكلة عالمية يتم تجاهلها إلى حد كبير. فالخبراء وجدوا أن أكثر من 80٪ من البشر يعانون من نقص المغنيسيوم الذي يُعدُّ معدنا أساسيا يشارك في أكثر من 300 إنزيم مسؤول عن وظائف بيولوجية مهمة تتحكم بالعضلات والأعصاب والجينات وإنتاج الطاقة. والكالسيوم أيضا من المعادن الأساسية المهمة، لكنه في هذه الأيام، يتم استهلاكه بشكل مفرط من خلال منتجات الألبان والأغذية المصنعة والمكملات الغذائية. ويشير العلماء إلى أن استهلاك الكالسيوم والمغنيسيوم يجب أن يتم بنسبة متوازن

تأثيرالعسل على الجروح

12/10/2018 "العسل المجنون" يشفي الجروح المصابة تأثير أنواع مختلفة من العسل على شفاء الجروح المصابة. J Wound Care. 2018 Oct 1;27(Sup10):S18-S25 الهدف: التحقق من آثار علاجات "العسل المجنون" ، وعسل الزهور والنيتروفورازون nitrofurazoneعلى التئام الجروح المصابة. طريقة البحث: تم تقسيم فئران ألبينو ويستر  albino Wistar الذكور بشكل عشوائي إلى أربع مجموعات: "عسل الجنون " (MH) ، وعسل الزهور (BH) ، و nitrofurazone (N)> والتحكم (C). تم تخدير جميع الفئران في الغشاء البريتونى. تم إجراء شق جلدي دائري في مناطق الظهر. وضعت الطعوم التي تحتوي على بكتيريا Staphylococcus epidermidis المنتجة للعفن في منطقة الشق ثم خيطت على الجلد. تم تأكيد العدوى في منطقة الجرح بعد 48 ساعة. كانت توضع على الجروح مرتين يومياً بمواد العلاج المختلفة. تم الموت بشكل عشوائي يصيب الفئران في أيام 7 أو 14 ، وأخذت عينات الأنسجة. تم تقييم عينات الأنسجة لهيدروكسي برولين (HP) ، وقوة الشد (TS) والقياس الماكروسكوبي (منطقة وشدة). النتائج: كانت مستويات HP أعلى في مجموعات المعالجة (MH و

اللبن الخاثر والألبان ومرضى السكري

منتجات الألبان هي موضوع مربك لكثير من الناس ، والكثير من "المعلمون" هناك يجعلون الأمور أكثر إرباكًا بالنصائح المتناقضة للشخص العادي الذي يحاول ببساطة تناول الطعام الصحي وتحسين صحته. ولكن في هذا البريد الإلكتروني ، أريد أن أتحدث باختصار عن الزبادي والتأثير على نسبة السكر في الدم وبضع دراسات في ما يتعلق بمرض السكري من النوع الثاني ... في تقرير نشر في عام 2014 ، قام فرانك هو ، الباحث في هارفارد ، بتضمين حوالي 459،000 مشارك في 3 دراسات ، وأظهر أن تناول اللبن يترافق مع انخفاض بنسبة 17٪ في خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني. ومع ذلك ، من المهم ملاحظة أن نوع الزبادي يجب ألا يكون زباديًا محلىًا بالسكر أو محلولًا بشكل مصطنع ... من المهم جدًا تناول اللبن الزبادي الكامل (FOOD-FAT preferably) للحصول على أكبر قدر من الفوائد. الزبادي المحلى سوف يضر أكثر مما ينفع ، ولكن اللبن الزبادي العادي الدسم الجيد يحتوي على كميات قليلة نسبيا من السكريات الطبيعية ، في حين يحتوي أيضا على البروتين عالي الجودة والدهون الصحية ، وكلاهما يساعد على التحكم في مستويات السكر في الدم ، والشهية ، والتوازن اله

■معلومات صحية مهمة■

■معلومات صحية مهمة■ ◆اسباب تلف ◆ المخ ◆ الكبد ◆ السرطان ◆ معلومات قيمة ◆ ■*👌🔹اﻻسباب️ الرئيسية المسببة لتلف العقل هي🔹️♥️* : 🔹️1 . عدم تناول وجبة الإفطار الصباحية. 🔹️2 . تناول الأطعمة لحد التخمة 🔹️3 . التدخين . 🔹️4 . التناول المفرط للسكر 🔹️5 . تلوث الهواء . 🔹️6 . الحرمان من النوم . 🔹️7 . تغطية الرأس خلال النوم . 🔹️8 . إجهاد المخ خلال فترة المرض 🔹️9 . عدم تحفيز التفكير. 🔹️10.ندرة التحدث أو إجراء الحوار ■*🔺اﻻسباب الرئيسية المسببة في إتلاف الكبد🔹️🔺️* : 1 - النوم المتأخر 2- عدم التبول في الصباح 3- تناول الأطعمة بشراهة 4- عدم تناول إفطار الصباح 5- المبالغة في تناول الأدوية الطبية 6- إستهلاك المواد الحافظة. والملونة والمحليات الاصطناعية 7- إستهلاك الزيوت غير الصحية 8- إستهلاك الأطعمة غير الطازجة أو الأطعمة المقلية المخزنة ■*الأطعمة الخمسة الرئيسية المسببة للسرطان*: 1. النقانق.. . 2. اللحوم المعالَجة 3. الكعك المقلي 4. البطاطس المقلي 5. شرائح البطاطس والكعك المحلى والمقرمش تحذييير و تنبيه : ■👌معلومة قيمة️👌 : ¤ *تشعر بالتعب؟* ~أشرب نصف كوب من عصير البرتقال. ¤ *مصاب ب

يعتبر البيض أحد العناصر الغذائية الغنية بالبروتين

يعتبر البيض أحد العناصر الغذائية الغنية بالبروتين (أ.ف.ب) يعد البروتين أحد أهم العناصر الغذائية التي يحتاج إليها الجسم، ووفقاً لبحث جديد نشره موقع «Healthista»، فإن أكثر من 90% لا يعرفون إلى كم تحتاج أجسامنا منه. ويحتاج جسم الإنسان إلى البروتين من أجل صحة الشعر والجلد والأظافر والعضلات والغضاريف، ونقصه يضر بكفاءة عملية بناء الأنسجة والعضلات. وحسب خبراء بريطانيين، فإن هناك عدة علامات تشير إلى حاجة أجسامنا إلى المزيد من البروتين، وفقاً لما ذكرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. اشتهاء الأطعمة المالحة أو السكريات تقول مي سيمبكين الخبيرة في مجال التغذية: «يُساعد البروتين في إبطاء إفراز السكريات في مجرى الدم، وبالتالي يحافظ علي حدوث توازن للسكريات في الدم»، وتضيف أن قلة تناول البروتينات تؤدي إلى إطلاق السكر بسرعة في مجرى الدم وإفراز الأنسولين لإزالة السكريات وبذلك تشعر برغبة شديدة في تناول السكريات. ضعف العضلات سقوط الشعر إذا كان الشعر يتساقط والبشرة تفقد نضارتها، وأصبحت الأظافر ضعيفة وهشة، فهذا مؤشر على نقص البروتين، إذ إن الجسم يكون غير قادر على تجديد واستبدال الخلايا الميتة، وفقاً

تناول الأسبرين... هل هو ضروري للوقاية الأولية من أمراض شرايين القلب؟

لم تكن نتائج مجموعة الدراسات الطبية الحديثة حول تناول الأسبرين مفاجئة للمتابعين في أوساط طب القلب. ورغم تصور البعض أنها أتت لتقول بالعموم إنه لا فائدة من تناول الأسبرين في الوقاية من أمراض شرايين القلب، فإنها في حقيقة الأمر أتت لتدعم الممارسة الطبية الإكلينيكية التي تضمنتها النصائح الطبية الخاصة بـ«الوقاية الأولية» (Primary Prevention) من الإصابة بأمراض القلب، والتي منها ما تم نشره ضمن عدد 15 أكتوبر (تشرين الأول) عام 2016 في المجلة الأميركية لأطباء الأسرة (American Family Physician) بعنوان «الأسبرين للوقاية الأولية: توصيات فرقة العمل المعنية بالخدمات الوقائية بالولايات المتحدة» (Aspirin for Primary Prevention: 2016 USPSTF Recommendations). - أحدث الدراسات تعتبر هذه الدراسات الطبية الحديثة نموذجاً لأهمية القراءة المتأنية للنتائج التي توصل إليها الباحثون، وفهم ما اشتملت عليه، وما الدلالات التطبيقية لها في معالجة المرضى ووقاية الأصحاء. وكان قد بدأ صدور هذه الدراسات الطبية حول الأسبرين ضمن الفعاليات العلمية لمؤتمر جمعية القلب الأوروبية (ESC) الذي عقد بمدينة ميونيخ في الفترة ما بين

الحفاظ على حاجز مِعَدي معوي صحي ضرورة لوظيفة المناعة المثلى

> «الحاجز المعدي المعوي» (Gastrointestinal Barrier) هو أكبر وأهم الحواجز المادية بين أعضاء الجسم الداخلية والعالم الخارجي. ومساحة هذا الحاجز تفوق مساحة حاجز الجلد بأكثر من 150 مرة، ولذا ليس بمستغرب أن 70 في المائة من خلايا جهاز مناعة الجسم تتمركز في الجهاز الهضمي. وهذا «الجلد الداخلي» في الجهاز الهضمي يلامس بشكل مباشر أكبر كمية وعدد من الجزيئات والكائنات المختلفة الخارجية، مقارنة بأي عضو آخر في الجسم كله. ولتقريب الإدراك بهذا الأمر، يتناول الشخص العادي بالمتوسط أكثر من 25 طناً من الطعام على مدار حياته، وأضعاف ذلك من السوائل. وعلى عكس الجلد أو حتى الرئتين، يجب على الجهاز الهضمي معرفة كيفية التعامل السليم مع كميات الأطعمة تلك، وما تحتوي عليه. ولذا فإن طبقة بطانة الجهاز الهضمي، أي الأنسجة المخاطية المعدية المعوية، تقوم بمهمة فريدة لإبعاد الجزيئات والكائنات الضارة، ومنع التصاقها أو دخولها إلى الجسم، مثل البكتيريا الضارة والفيروسات والسموم والمواد الكيميائية الضارة، مع السماح فقط بالحفاظ على سلامة المغذيات والجزيئات والمواد التي تعزز الصحة لامتصاصها واستفادة الجسم منها. ومن الحقائق ال