التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٨

يمكن للسانك أن يكشف أسرارا كثيرة عن صحتك

اللسان الطبيعي والسليم صحياً يكون لونه وردياً مغطى بطبقة خفيفة تميل إلى البياض (غيتي) يمكن للسانك أن يكشف أسرارا كثيرة عن صحتك، فقد يكون مؤشرا على إصابتك ببعض الأمراض، بل قد يمثل وسيلة لتشخيصها. ونقلت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية عن الطبيبة الأسترالية الصينية وافيني هولاند قولها إن هناك معلومات كثيرة عن صحة الإنسان يمكن استخلاصها من حجم لسانه وملمسه ولونه، مؤكدة أن هناك بعض العلامات التي تظهر على اللسان يمكن أن تشير إلى وجود مشكلة صحية أو مرض ما بجسم الإنسان، وهذه العلامات هي: - لون اللسان تقول هولاند: «عادة ما يكون اللسان الطبيعي والسليم صحياً لونه ورديا، مغطى بطبقة خفيفة تميل إلى البياض». وتؤكد هولاند أن اللسان الشاحب يمكن أن يشير إلى نقص في الفيتامينات أو المعادن أو إصابة الشخص بالأنيميا، كما قد يشير إلى وجود عدوى بكتيرية بالجسم. ومن جهة أخرى، فإن اللسان الأحمر قد يشير إلى ارتفاع في درجة حرارة الجسم. - شكل اللسان اللسان المنتفخ يمكن أن يشير إلى نقص في التغذية بحسب هولاند، في حين أن اللسان النحيل قد يوحي بجفاف الجسم وعدم تناول كمية كافية من السوائل. - ملمس اللسان تعتبر نعومة اللسا

أهم المستجدات في تقارير مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض القلب

بعد استعراض عدد من تقارير مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض القلب، الذي عقد في مدينة ميونيخ الألمانية، الأسبوع الماضي، نواصل تغطية أهم المستجدات الأخرى، التي اعتمدت في المؤتمر. وقد توجهت «صحتك» إلى الدكتور محمد إسماعيل الخرساني، استشاري ومؤسس قسم القلب في مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، المشارك في المؤتمر من المملكة العربية للتعليق على أهمها. - دليل أوروبي لضغط الدم تطرق المؤتمر إلى «ارتفاع ضغط الدم» باعتباره أهم المواضيع الطبية، وأصدرت الجمعية الأوروبية توصيات وخطوطا علاجية جديدة تخالف ما أصدرته جمعية القلب الأميركية AHA في آخر تحديث لها في نوفمبر (تشرين الثاني) 2017 بأن يكون الخط الأحمر لتشخيص ارتفاع الضغط 130 - 80 بدلاً من 140 – 90 ملم زئبق، فأصبح مئات الملايين من البشر مصابين بارتفاع الضغط ممن كنا نعتبرهم قبل ذلك أصحاء، وإن لم يبدأوا بالعلاج، سيصبحون عرضة مع الوقت لمضاعفات جسيمة. وعلق د. الخرساني بأن الجمعيتين الأميركية والأوروبية للقلب كانتا على شبه إجماع على رقم 140 - 90 كحد أقصى للضغط الطبيعي، وهما أهم المرجعيات الطبية العالمية في طب القلب. وفي 2003، أوصت الجمعية الأميركية