التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠١٧

أمل جديد للأطفال مرضى حساسية الطعام

تجربة واعدة بتوظيف عقار للربو وتناول جرعات من مأكولات حاوية لمسبباتها لم يعد لفظ حساسية الطعام غريباً أو غير متداول، حيث إن عدد الحالات من الأطفال الذين يعانون من حساسية الطعام أصبح في ازدياد، فضلاً عن تنامي المعرفة الطبية والصحية نتيجة التكنولوجيا الحديثة. ويعني لفظ حساسية الطعام أن الجسم يتعامل مع أنواع معينة من الطعام كما لو كانت أجساماً غريبة وضارة، مثل التعامل مع أي ميكروب أو فيروس، وبالتالي يبدأ في مهاجمتها من خلال عملية تسمى «التفاعل المناعي» أو الحساسية. والحقيقة أن حساسية الطعام يمكن أن تكون تجاه نوع واحد من الغذاء، مثل حساسية الفول السوداني، وفي بعض الأحيان تشمل أنواعاً عدة مختلفة Multiple Food Allergies. والمصابون بمثل هذا النوع الأخير يمثلون ثلث نسبة المصابين بحساسية الطعام؛ ما يعني أن الأطفال يجب عليهم تلافي الكثير من أنواع الطعام. - حساسية الطعام من المعروف أن حساسية الطعام تؤثر على الأطفال بشكل أكبر من البالغين، ربما لأن البالغين بشكل أو بآخر تناولوا الأطعمة التي تحتوي على المادة الأساسية المسببة للحساسية لهم عبر الزمن. وفي الولايات المتحدة فقط تراوح نسبة الأطفال الذي

مرض السكري من النوع الثاني

دعمت نتائج دراسة الباحثين من بريطانيا، الجدوى الإكلينيكية للتعامل مع مرض السكري بطريقة عملية في التغذية اليومية، وأفادت نتائج هذه الدراسة أن بالإمكان تحقيق انحسار لحالة النوع الثاني من مرض السكري من النوع الثاني، وبالتالي إمكانية استغناء أولئك المرضى عن تلقي المعالجات الدوائية له، وذلك عبر خفض وزن الجسم. ووفق ما تم نشره ضمن العدد الخامس من ديسمبر (كانون الأول) الحالي لمجلة «لانست» الطبية Lancet، فإن اتباع مرضى النوع الثاني من السكري لبرنامج مكثف لخفض وزن الجسم، وتحقيق خفض بمقدار يفوق 10 كيلوغرامات خلال عام واحد، يرفع من فرص انحسار حالة مرض السكري لديهم Diabetes Remission، وهي النتيجة التي تُترجم عملياً بالاستغناء عن تناول أدوية معالجة السكري، وهو ما تحقق لدى 50 في المائة من مرضى السكري المشمولين في هذه الدراسة الحديثة ممنْ أنجزوا ذلك المقدار من خفض وزن الجسم لديهم. - الغذاء بدل الدواء وتعتبر نتائج هذه الدراسة محفزاً عملياً وواقعياً لرفع مستوى الأمل لدى مرضى النوع الثاني من السكري في أن بذل الجهد لخفض وزن الجسم والتحكم في ذلك عبر الحمية الغذائية وممارسة الرياضة البدنية، لن يكون غير

هذه العشبة تحد من تأثير الجلطات الدماغية

هذه العشبة تحد من تأثير الجلطات الدماغية الخميس - 3 شهر ربيع الثاني 1439 هـ - 21 ديسمبر 2017 مـ A A عشبة الجنكة كمكمل غذائي (ديلي ميل) بكين: «الشرق الأوسط أونلاين» كشفت أبحاث علمية جديدة نشرها موقع «ديلي ميل» البريطاني عن وجود عشبة تعزز الذاكرة وتقوي العضلات وتحسن القدرة على الكلام لدى الناجين من السكتة الدماغية. وأوضحت الدراسات أن عشبة الجنكة تخفف من الاكتئاب والصداع، وتمنع موت الخلايا الدماغية عن طريق تحسين تدفق الدم. وأظهرت الدراسة، التي قامت بها جامعة صينية، أن مستخلص هذه النبتة يساعد على الحد من التأثيرات السلبية للسكتة على القدرات الذهنية والجسدية. ووجد العلماء، أن الأشخاص الذين شملتهم الدراسة وتم علاجهم بمستخلص الجنكة بيلوبا والأسبرين، أظهروا بعد مرور 30 يوماً تحسناً أكثر من أولئك الذين تناولوا الأسبرين فقط. كما أكدوا أن أولئك الأشخاص سجلوا تأثيرات سلبية أقل للجلطة على جهازهم العصبي وعضلاتهم وقدرتهم على الكلام، ذلك لقدرة هذه العشبة على تقوية الشعيرات الدموية مما يساعد على محاربة تجلط الدم، والحماية من حدوث جلطات أخرى. وأشاروا إلى أن هذه النتائج ليست نهائية، ولفتوا إلى أن معرفة